صرح الدكتور طارق كامل وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمصر بأنه سوف يتم إطلاق حملة كبيرة للتسويق والترويج لتسجيل المواقع المصرية على نطاق "دوت مصر" "نقطة مصر" الوصول لمختلف قطاعات المجتمع المصرى من شركات ومنشآت صغيرة ومتوسطة وكبيرة ومكاتب المحاماة وغيرها، وذلك لنكون مستعدين تماما قبل الوصول إلى موعد تشغيل النطاق الجديد منتصف 2010.
ومن المتوقع أن يتم فتح هذه الخدمة لكافة شرائح المجتمع التي تستخدم خدمات الانترنت خلال الفترة القادمة، كما أنها تحتاج إلى ضخ الاستثمارات خاصة فى ظل وجود 55 مليون مصرى مشترك فى خدمات التليفون المحمول سيتعاملون مع نطاق "دوت مصر" للحصول على المعلومات لكافة الشرائح وليس لمجتمع الصفوة فقط من خلال شبكة الانترنت.
من ناحية أخرى أكد الدكتور طارق كامل على ضرورة الاهتمام بالمحتوى العربى على الانترنت، مشيرا إلى الحاجة فى القترة القادمة إلى علماء اللغة العربية للفصل فى قضايا لغوية وفنية وقانونية وقضايا أخرى تخص الملكية الفكرية لحماية الهوية المعلوماتية والحفاظ عليها، كما نوه بأن القيمة المضافة ستكون هى الأساس فى المستقبل بعد الوصول إلى مرحلة التشبع فى الانترنت والمحمول.
وأعرب وزير الاتصالات المصري عن تطلعه إلى تسجيل عشرات الملايين من المواقع المصرية على النطاق الجديد "دوت مصر" بما يصل إلى 5 إلى 10 ملايين نطاق فرعى للشركات والمؤسسات المصرية على مدى الثلاث سنوات القادمة، مشيرا إلى أن الاستثمارات المطلوية لهذا الغرض سوف تتحدد بناءا على الإقبال الذى سيتم فى الفترة القادمة على تسجيل هذه المواقع.
ونوه بأن النطاق الجديد لمصر على الانترنت سوف يحتاج إلى أجهزة خوادم "سيرفرز" جديدة إضافة إلى الموارد البشرية المدربة فى هذا الصدد.
ومن المتوقع أن يتم فتح هذه الخدمة لكافة شرائح المجتمع التي تستخدم خدمات الانترنت خلال الفترة القادمة، كما أنها تحتاج إلى ضخ الاستثمارات خاصة فى ظل وجود 55 مليون مصرى مشترك فى خدمات التليفون المحمول سيتعاملون مع نطاق "دوت مصر" للحصول على المعلومات لكافة الشرائح وليس لمجتمع الصفوة فقط من خلال شبكة الانترنت.
من ناحية أخرى أكد الدكتور طارق كامل على ضرورة الاهتمام بالمحتوى العربى على الانترنت، مشيرا إلى الحاجة فى القترة القادمة إلى علماء اللغة العربية للفصل فى قضايا لغوية وفنية وقانونية وقضايا أخرى تخص الملكية الفكرية لحماية الهوية المعلوماتية والحفاظ عليها، كما نوه بأن القيمة المضافة ستكون هى الأساس فى المستقبل بعد الوصول إلى مرحلة التشبع فى الانترنت والمحمول.
وأعرب وزير الاتصالات المصري عن تطلعه إلى تسجيل عشرات الملايين من المواقع المصرية على النطاق الجديد "دوت مصر" بما يصل إلى 5 إلى 10 ملايين نطاق فرعى للشركات والمؤسسات المصرية على مدى الثلاث سنوات القادمة، مشيرا إلى أن الاستثمارات المطلوية لهذا الغرض سوف تتحدد بناءا على الإقبال الذى سيتم فى الفترة القادمة على تسجيل هذه المواقع.
ونوه بأن النطاق الجديد لمصر على الانترنت سوف يحتاج إلى أجهزة خوادم "سيرفرز" جديدة إضافة إلى الموارد البشرية المدربة فى هذا الصدد.